الموقع الرسمى لشاكر النجار
عزيزى الزائر مرحبا بك معنا فى الموقع الرسمى لشاكر النجـــار يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء المسجلين لدينا سابقاً أو التسجيل ان كنت من أعضاء جدد لدينا
ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع لدينا





رئيس مجلس الإدارة


الموقع الرسمى لشاكر النجار
عزيزى الزائر مرحبا بك معنا فى الموقع الرسمى لشاكر النجـــار يشرفنا أن تقوم بالدخول إذا كنت من الأعضاء المسجلين لدينا سابقاً أو التسجيل ان كنت من أعضاء جدد لدينا
ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع لدينا





رئيس مجلس الإدارة


الموقع الرسمى لشاكر النجار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الموقع الرسمى لشاكر النجار

عفواً ...., لكنى لم أنشىء هذا المنتدى لـلـتـمجـيد ولا لـلـتـقـليد ولكن لتأخذوا منه كل مفيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


 

 إجلاء بني النضير دروس وعبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
رئيس مجلس الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
Admin


ذكر عدد المساهمات : 595
الموقع الموقع : ام الدنيا
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : كرة القدم
المزاج المزاج : التحليل والاكتشاف

بطاقة الشخصية
القدرات: قوى

إجلاء بني النضير دروس وعبر Empty
مُساهمةموضوع: إجلاء بني النضير دروس وعبر   إجلاء بني النضير دروس وعبر Icon_minitimeالخميس 14 أكتوبر - 21:50

إجلاء بني النضير دروس وعبر





الحمد لله والصلاة والسلام عل من لا نبي بعده . . وبعد :


فها نحن نعيش في رحاب شهر عظيم مبارك من أشهر العام الهجري القمري الإسلامي ، والذي يحمل في طياته أحداثاً ووقائع غيرت مجرى التاريخ ففيه ولد الحبيب صلى الله عليه وسلم وبمولده أشرقت أنوار الهداية والرشاد وتنفست البشرية عبير الحرية وعرفت طعم الحياة .


ويذكرنا مطلع هذا الشهر كذلك بتاريخ الإسلام المجيد وماضيه التليد وعزة رجاله وفخر أبنائه وعلو رايته ، ففي مثل هذه الأيام من العام الرابع للهجرة النبوية المباركة كانت واقعة إجلاء بني النضير ـ من اليهود ـ عليهم لعنة الله في كل زمان ومكان ، وسوف نمضي مع هذه الواقعة عبر وقفات عدة مع التركيز على أهم العبر المستفاده .


الوقفة الأولى : خلفية الغزوة :-


من المعلوم أن بني النضير فصيل يهودي من جملة فصائل يهودية كانت تسكن المدينة وتجاور رسول الله وصحبه وأشهر هذه الفصائل ( بنو قينقاع ، بنو النضير ، بنو قريظة) وقد عقد الرسول معهم بعد الهجرة معاهدة ضمنها دستور الدولة الجديدة وتتلخص بنودها في :


يهود بني عوف امة مع المؤمنين لليهود دينهم وللمسلمين دينهم إلا من ظلم وأثم فإنه لا يوتغ ـ أي يهلك ـ إلا نفسه وأهل بيته .


أن على اليهود نفقتهم وعلى المسلمين نفقتهم وأن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة .


كل ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث أو اشتجار يخاف فساده فإن مرده إلى الله عز وجل وإلى محمد رسول الله .


لقد أوضحت تلك البنود مدى العدالة التي تميزت بها معاملة النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود وأعطت الجميع مفهوم الحرية الدينية وضربت عرض الحائط بمبدأ التعصب ومصادرة الأفكار والمعتقدات ولقد ضمنت المعاهدة تأمين الحياة الكريمة ليهود في ظل الدولة الإسلامية .


ولكن طبيعة اليهود الغدر والخيانة وعدم الوفاء ولم يستطيعوا ولن يستطيعوا ـ لؤماً وخسة ـ أن يتخلوا عن تلك الصفات الذميمة فنقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت نهايتهم بما يتلاءم مع تلك الأفعال حيث أجلي بني قينقاع في شوال سنة2 هـ وبني النضير في ربيع سنة 4هـ وقتل رجال بني قريظة في ذي القعدة سنة 5هـ .




لقد كان فكر اليهود في غاية الدهاء تكاد تزول منه الجبال ، ولكنه لم يفلح مع الرعيل الأول بسبب القيادة النبوية والمنهج الرباني الذي سار عليه صلى الله عليه وسلم إن المسلمين اليوم يتساقطون أمام المخططات اليهودية ومؤامرتهم لبعدهم عن المنهج النبوي في تربية الأمة وكيفية التعامل مع اليهود ، فقد تغلغلت الأصابع اليهودية النجسة في مجالات عديدة من حياة الشعوب والدول ، تلك الأصابع التي تهدف إلى غاية محددة هي ( الفساد في الأرض ) وهذا تعبير القرآن ( ويسعون في الأرض فساداً)


الوقفة الثانية : سبب الغزوة :-


تعددت أسباب هذه الغزوة وتنحصر جميعها في غدر اليهود وخيانتهم ولعل أبرز هذه الأسباب تلك الجريمة النكراء والخيانة العظمى التي أقدم عليها بنو النضير ومحاولة اغتيال النبي صلى الله عليه وسلم حيث تروي لنا كتب السنة والسيرة أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج في نفر من أصحابه قاصدين ديار بني النضير ليستعين بهم في دية القتيلين العامرين اللذين ذهبا ضحية جهل عمرو بن امية الضمري بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم لهما، وكان ذلك حسب الاتفاقية المبرمة بين النبي صلى الله عليه وسلم وبني النضير حول أداء الديات وإقراراً لما كان يقوم بين بني النضير وبين بني عامر من عقود احلاف ، لقد استقبل بنو النضير النبي بكثير من البشاشة والترحاب ثم خلا بعضهم إلى بعض يتشاورون في قتله والغدر به من خلال إلقاء صخرة عليه من فوق جدار كان يجلس تحته ، ولكن الرسول المعصوم صلى الله عليه وسلم أدرك ما قصدوا إليه وأخبره أمين الوحي بما عزموا عليه من شر فنهض وانطلق بسرعة إلى المدينة وتبعه أصحابه من بعده وأفشل الله مؤامرة بني النضير ونجا حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم من تلك الفعلة الشنعاء التي كانت تستهدف شخص النبي ودولة المدينة بل والدعوة الإسلامية برمتها .


ولذا صمم صلى الله عليه وسلم على محاربة بني النضير وأمر أصحابه بالتهيؤ لقتالهم والسير إليهم وقد سجل القرآن الكريم هذه الواقعة في آيات بينات من سورة المائدة : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) (المائدة:11)




ولعل في إخبار الله لرسوله صلى الله عليه وسلم بما بيتت له يهود ما يسترعي انتباهنا ليحملنا على مزيد من الإيمان بنبوته ورسالته فتلك الخوارق الإلهية ما كنت إلهاماً كما يحلو للبعض أن يسميه ولكنها المعجزة التي هي أساس نبوته وسمة رسالته ( والله يعصمك من الناس)




الوقفة الثالثة : إنذار بني النضير ثم حصارهم :-


إن اليهود لا يصلح معهم المفاوضات ولا يستجيبون لعهود ومواثيق بل علاجهم الناجح ومعاملتهم الواجيه هي القوة التي لا يعرفون غيرها ولا يؤدبهم سواها ، ومن هنا كان إنذار رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم فور عودته إلى المدينة ، بهذه اللهجة القوية ومن مركز القوة وبعزة المؤمن وثقته في نصر الله عز وجل ، حيث أرسل إليهم محمد بن مسلمة يحمل إليهم تلك الرسالة ( أن اخرجوا من بلادي ، لقد نقضتم العهد الذي جعلت لكم مما هممتم به من العذر وقد اجلتكم عشراً فمن رئى بعد منكم ضربت عنقه ) فلم يجدوا جواباً يردون به سوى أن قالوا لمحمد بن مسلمة : يا محمد ما كنا نظن أن يجيئنا بهذا رجل من الأوس فقال لهم : تغيرت القلوب ومحا الإسلام العهود فقالوا : نتحمل ، فمكثوا أياماً يعدون العدة للرحيل ، ويأبى النفاق إلا أن يلعب دورة في عالم الخيانة والغدر فيمد راس النفاق ( عبد الله بن أبي بن سلول) يده ليهود معاهداً إياهم على النصرة والمنعه والحماية ضد محمد ومن معه ، الأمر الذي اعاد لبني النضير ثقتهم وشجعهم على التحصن وعدم النزول على ما طلب منهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرسلوا مندوبهم إليه قائلاً أنا لن نريم أي لن نبرح دارنا فاصنع ما بدا لك ، وعندها كبر رسول الله وكبر المسلمون معه وقال : حاربت يهود .




* وانقضت الأيام العشر ولم يخرجوا من ديارهم ، فتحركت جيوش المسلمين صوبهم وضربت الحصار عليهم لمدة خمسة عشر يوماً ، وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بقطع نخيلهم وبذلك قضى على أهم أسباب تعلقهم بأموالهم وزروعهم فضعفت حماستهم للقتال وخارت قواهم وفترت عزائمهم وتنادوا يا محمد قد كنت تنهى عن الفساد وتعيب على من يفعله فما بال قطع النخيل ، وألقى الله الرعب في قلوبهم وأدركوا أنه لا مفر من جلائهم ودب اليأس في قلوبهم خاصة بعد أن اخلف رأس النفاق وعده معهم ، فأرسلوا إلى الرسول يطلبون الأمان حتى يخرجوا من ديارهم ، فوافقهم النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك وقال لهم : ( اخرجوا منها ولكم دماؤكم وما حملت الإبل إلا الحلقه ـ أي الدروع والسلاح ـ فرضوا بذلك .


وكان هذا هو الأسلوب الأمثل في التعامل مع هذا الصنف اللئيم من البشر وكانت نهاية ذليلة وهزيمة منكرة وخنوعاً وهواناً .


وبينما هم يستعدون للخروج إذ بهم يخربون بيوتهم بأيديهم وينقضون سقوفها بأنفسهم حتى لا ينتفع بها المسلمون .


وحملوا أمتعتهم وطعامهم على ستمائة بعير ومعهم كميات كبيرة من الذهب وخرجوا ومعهم المزامير والمعازف والدفوف تضرب من حولهم حتى لا يشمت بهم أعداؤهم .






دروس وعبر من الغزوة :


لقد تحدثت سورة الحشر عن هذه الغزوة بكثير من التفصيل وها نحن نلتقط بعض الدروس المستفادة عساها أن تكون لنا عظة في تعاملنا مع شرار خلق الله ، إضافة إلى ما سبق ذكره في وقفاتنا مع أحداث الغزوة :-




تجلت حكمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وروعة تصرفه في المواقف الحرجة حين تبين له غدر اليهود وأوحى الله له بذلك فإذا به ينصرف في هدوء تام وسكينة بالغة لا تشعر أحداً بتغير ولا نية في الأمر الذي سيقدم عليه ، وهذا موقف لا يحتاج إلى ضوضاء أو غوغائية أو تبادل آراء بل يحتاج إلى موقف حاسم فلينسحب أولاً من أرض الخيانة والغدر ثم ليكن بعد ذلك ما يكون .


في مسألة قطع النخيل وإحراقه ـ وقد ثبت ذلك بيقين ـ ما يدل على جواز هذا الأمر إذا رأى الإمام المصلحة فيه ولذلك سدد القرآن فعل النبي صلى الله عليه وسلم في قوله :


(مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ)(الحشر:5)


وبهذا قال جمهور الفقهاء وأكثر العلماء وإن ذلك يدخل تحت ما يسمى في أصول الفقه بالمصالح المرسلة فحيث وجد القائد المصلحة في ذلك وإن فيه نكاية بالعدو فعل ولا حرج عليه .


3- لما تم جلاء بني النضير وخلفوا وراءهم من المال والعتاد ما خلفوا . . قسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم على المهاجرين دون الأنصار ـ إلا رجلين من الأنصار فقط ـ رأى رسول الله فقرهما فاشركهما في القسم وهما سهيل بن حنيف وأبو دجانه وفي هذا التقسيم ملمح شرعي مفاده أن أموال العدو التي حصل عليها المسلمون بغير قتال وهو ما يسمى بالفئ لها حكم آخر غير حكم الغنيمة التي تأتي بعد حرب وقتال وأن الفئ فيه سعة أمام القائد في تقسيمه حسب ما يراه وحسب حاجة الجند ، أما الغنيمة فقد تولى الله تقسيمها في سورة الأنفال في قوله تعالى :


(وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (الأنفال:41)




وما كان تصرف رسول الله إلا بوحي من ربه حيث قال له في سورة الحشر :


(وَمَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (الحشر:6)


مبيناً العلة في هذا التقسيم " كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ":


(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)الحشر:من الآية7


والمعنى حتى لا يكون تداول المال محصوراً بين طبقة الأغنياء منكم فقط .




4- الرعب جند من جند الله : فالمتأمل في قصة إخراج بني النضير يلحظ أن السلاح الأقوى في هذه الواقعة إنما هو الرعب الذي ألقاه الله في قلوب اليهود فبعد أن كانوا لا يتوقعون أن يستطيع أحد إخراجهم من حصونهم لمتانتها ومنعتها فإذ بالحق تبارك وتعالى يأتيهم من حيث لم يحتسبوا من قلوبهم التي لم يتوقعوا أن تأتيهم الهزيمة منها فألقى الله فيها الرعب فإذ بهم يهدمون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين ، لقد جاءتهم الهزيمة من مكان اطمأنوا إليه وهو أنفسهم ، ولذا يجب على كل إنسان عاقل أن يعتبر بهذه الغزوة وأن يعرف أن الله هو المتصرف في الأمور وأنه لا تقف أمام قدرته العظيمة أسباب ولا مسببات فهو القادر على كل شئ .


إن هذه الغزوة درس عظيم للأمة تذكرهم أن نصر الله قريب ، وأن طريق النصر هو الرجوع إلى الله تعالى والاعتماد عليه والتسليم لشريعته وانه تعالى لا يعجزه شئ ، والسعيد من اعتبر بغيره .




5- لا يحيق المكر السئ إلا بأهله : كان مكر اليهود وتآمرهم على حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم والدولة الإسلامية في غاية الخسة والوضاعه وكانوا يريدون بمكرهم عزة ومجداً ورفعة لكن الله سخر منهم ونجى رسوله والمسلمين من مكرهم وأذلهم وأخزاهم ، فزال مجدهم وكسرت شوكتهم وخربت ديارهم من غير أن تكلف المسلمين مواجهة ولا قتالاً :


(هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ . . . . ) إلى أن أعلن الله هذا التهديد لكل من يسلك مسلكهم ويغدر غدرهم (فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ)


هذا وفي الغزوة مزيد من العظات والعبر يرجع إليها في تفسير سورة الحشر من كتب التفسير المعتمدة وكتاب فقه السيرة للبوطي وكتاب السيرة النبوية عرض وقائع وأحداث للصلابى وسائر كتب السيرة الأخرى .


والله الموفق لما يحبه ويرضاه ،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shaker.roll.tv
 
إجلاء بني النضير دروس وعبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخطب المقروءه دروس وموعظه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الموقع الرسمى لشاكر النجار :: الاسلاميات :: خطب مقروئه-
انتقل الى: